aloqili.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

aloqili.com

سيرة نبوية - تاريخ القبائل - انساب العقلييين - انساب الهاشمين - انساب المزورين
 
السياسة الدوليةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عمر




عدد المساهمات : 1369
تاريخ التسجيل : 28/09/2008

168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد Empty
مُساهمةموضوع: 168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد   168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد Emptyالأحد أكتوبر 02, 2016 11:54 pm

محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد العزيز بن القاسم بن عبد الله بن عبد الرحمن المشهور بالشهيد الناطق ابن القاسم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن القاسم بن أبي عبد الله الحسين الشهير بابن الحارثية بن محمد الشهير بابن الأنصاري بن عبد الله الشهير بابن القرشية بن محمد بن القاسم بن عقيل بن محمد الأكبر بن عبد الله الأحول بن محمد بن عقيل بن أبي طالب، الخطيب تاج الدين أبو الفضل، بن الإمام العلامة كمال الدين، بن أبي الفضل، بن الإمام العلامة قاضي الحرمين وخطيب المنبرين محب الدين أبي البركات، بن الإمام العلامة كمال الدين أبي الفضل قاضي مكة وخطيبها، ابن الشيخ الصالح العالم شهاب الدين العقيلي النويري المكي الشافعي. من بيت علم ورياسة وعراقة وشهامة.


 قال البقاعي في معجمه: حدثني صاحب الترجمة قال: حدثني الشيخ عبد الرحمن بن النويري قريبنا وهو ثقة خير قال: حدثني شيخ الإسلام سراج الدين أبو حفص عمر البلقيني قال: لما استشهد جدكم عبد الرحمن قال بعض الفرنج: هذا شيخ الذين يزعمون إنهم إذا قتلوا في حربنا كانوا أحياء. فقال الشيخ وهو قتيل " ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء " الآية. فأسلم ذلك الفرنجي. ولد صاحب الترجمة سنة سبع وعشرين وثمانمائة. وأجاز له الشمس الشامي وجماعة. واشتغل على شيوخ عصره كالقاياتي، والونائي، وابن حجر، وغيرهم. وبرع وتفنن، وولي الخطابة بمكة المشرفة. مات بالطاعون في رمضان سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة. 


ومن شعره في عيون القصب:
رأيت بشاطي البحر يا خل وادياً ... به جمعت كل اللطائف والعجب
تراه لجيناً والزمرد عشبه ... وأزهاره قد صاغها المزن من ذهب
وأعجب من ذا يا خليلي نسيمه ... يبدل هم الصب والحزن بالطرب


عدل سابقا من قبل عمر في الإثنين أكتوبر 03, 2016 12:07 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر




عدد المساهمات : 1369
تاريخ التسجيل : 28/09/2008

168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد Empty
مُساهمةموضوع: نظم العقيان في أعيان الأعيان المؤلف : السيوطي   168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد Emptyالأحد أكتوبر 02, 2016 11:59 pm

محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن عبد العزيز بن القاسم بن عبد الله بن عبد الرحمن المشهور بالشهيد الناطق ابن القاسم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن القاسم بن أبي عبد الله الحسين الشهير بابن الحارثية بن محمد الشهير بابن الأنصاري بن عبد الله الشهير بابن القرشية بن محمد بن القاسم بن عقيل بن محمد الأكبر بن عبد الله الأحول بن محمد بن عقيل بن أبي طالب،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عمر




عدد المساهمات : 1369
تاريخ التسجيل : 28/09/2008

168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد Empty
مُساهمةموضوع: رد: 168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد   168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد Emptyالإثنين أكتوبر 03, 2016 4:33 am

أحمد بن عبد العزيز القاسم بن عبد العزيز القاسم بن عبد الرحمن - المعروف بالشهيد الناطق - ابن القاسم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن القاسم بن عقيل بن محمد الأكبر بن عبد الله الأحول بن محمد بن عقيل، أبي طالب، بن هاشم - الشهاب الهاشمي العقيلي بالفتح - الجزولي، النويري، المكي المالكي: هكذا كتب هذا النسب الخطيب أبو الفضل محمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد، هكذا، فيحرر، أحد أجداد التقي الفاسي لأمه، قدم مكة مرارا قبل السبعمائة، وبعدها، ثم استوطنها بعد العشرين وسبعمائة، وسمع على الفخر التوزي، والصفي والرضي الطبريين، وتأهل بها بكمالية، ابنة قاضيها النجم محمد بن الجمال محمد بن المحب الطبري فولدت له القاضيين: أبا الفضل محمدا، وعليا وغيرهما، وولي تدريس المنصورية بمكة، ثم انتقل إلى المدينة النبوية بعد وفاة صهره، فأقام بها حتى مات، قال ابن فرحون: إنه كان لي من الإخوان في الله الربانيين، أصحاب الأحوال والمكاشفات، وهو الشيخ الصالح العالم العامل، شهاب الدين، كان له ترداد كثير إلى الحجاز، يتكرر كل سنة مع الرجبية إلى مكة في البحر أو البر، فلما أقمت بمكة سنة ثمان عشرة وسبعمائة صادفت مجيئه إليها وأنابها فصحبته، فوجدته من رجال الأخوة، ومن بيت العلم والعمل والمكاشفة، فقال لي: أريد المدينة في هذه السنة، وقد عزمت على طريق الماشي، فاعمل على الصحبة، فقلت له: يا سيدي، أنالي عن أهل مدة طويلة أكسبتني قوة شوق ووجد، وإن سافرت معي في طريق الماشي تعبت معي، لأني أجد في المشي، وأنت لا تقدر على ذلك، فعذرني وتأخر، فلما جاء الموسم، جاءني ودخل منزلي فاستبشرت ببركة دخوله، وحصل لي به أنس كبير، ووعدني بخير كثير، ثم تكرر إلى مكة بعد ذلك سنين إلى عام ثلاثة وعشرين، ثم بلغني، أنه لما جاء مع الرجبية تزوج ابنة القاضي نجم الدين الطبري قاضي مكة، وإمام أئمتها وكبيرها، أبي اليمن محمد بن محمد الطبري الشافعي، وكان غرضهم من تزويجه أن تحل للشيخ خليل المالكي، إمام المقام المالكي، لأنه كان حنث فيها، ولم يطلع على ذلك ولا ذكروه له، لما كان عليه من الخير والورع والدين، فلما حصل معهم قاموا بحقه، وخدموه وسعوا في رضاه، من غير أن يشعروه أن لهم غرضا، غير بركته وخدمته، فلما رأى ذلك منهم، اغتبط بهم، وأنس ببنتهم، ووجد منهم الشفقة العظيمة، فأقام بمكة، وترك الرجوع إلى بلده، فرزق منها أئمة مكة اليوم، وقضاتها وخطباؤها وعلماؤها: الكمال أبو الفضل الشافعي، والنور المالكي، فتقدما على أقرانهما ورأسا؛ فولي الكمال قضاء مكة، وخطابا الحرم ونظره، والنور مقام الفقيه خليل، بعد ابن عمه عمر من إمامة المقام وإمامة الحج، وكان من حال أبيهما - صاحب الترجمة - أنه صحب زوجته إلى أن توفي والدها النجم سنة ثلاثين عن اثنتين وسبعين سنة، وهو معهم على ما يحب من العزة والإكرام، وترك المسألة عما يجب عليه من النفقة والأدام والكسوة، وما جرت به العادة مع الأزواج، وبعد موت والدها لم ير منهم ذلك الوجه الذي كان يعهده، فجاء مع زوجته إلى المدينة زائرا، وأراد الإقامة بها، ليذلها ويهذبها بالغربة والبعد عن أهلها، فامتنع أهلها، وشددوا في رجوعها معهم فقال - على طريق التغليظ عليهم والتشديد في إقامة العذر - أنا قد حلفت بالطلاق الثلاث أن لا يكون لها معكم سفر في هذا الوقت، ولم تكن له نية، وإنما أراد التهويل عليهم، فعزموا عليه، والتزموا الرجوع إلى ما كان عليه، فسافر معهم، وقيدوا عليه يمينه، وأخذوه بظاهر لفظه، فطلقوها منه، فاشتد عليه الأمر، وعظم عليه ما وقع فيه، ولم يجد من يساعده على ما نواه إذ أسر النية، فلما رأى أنها بلية لا يمكن زوالها، رجع إلى المدينة، وأقام بها، فكان يصلي إلى جنبي الصلوات، فأرى منه من التوجع، والالتهاب، والشوق ما لم أره من أحد، فكنت أعذره في الباطن، وأهون عليه الأمر في الظاهر، فيقول: ويل للشجي من الخلي، ثم إنه لم يجد ما يغيظهم به إلا أخذ ولديه، فأخذهم بالشرع، فأقاما معه، وهما صغيران، فتعب وتعبا، فسهل الله من اختلسهما منه، وحملهما إلى مكة لأمهما وخالهما القاضي شهاب الدين، فربوهما أحسن تربية، فجاء منهما ما تقدم، ولما علم الفقيه خليل أن في فراقها له شبهة تورع من زواجها وتركها، فلم تزل كذلك حتى مات صاحب الترجمة بالمدينة، فحينئذ
(1/72)


تزوجها، وماتت عنده رحمهم الله، وكان من بيت الكرامات والمكاشفات، لهم حكايات مغربات، ومقامات مشيدات. جلست إليه يوما بعد أن صليت ركعتين، وكان قد أظلنا مجيء الحاج، فكانت صلاتي كلها وسوسة بما يجيء به الحاج، وما يكون في وظائفي، وما يجيء فيها، وغير ذلك، فقال - عقب فراغي - يا فقيه، ما أقل أدب العبد مع ربه !! الله تعالى خلقه وأوجده، وتكفل برزقه، وجعل الرزق يجري مع الحاجة، لا يتعداها، ولم يرد منه إلا الإخلاص والتوكل والعبادة، وقد جرب العبد وعده تعالى، فوجده صحيحا لا يختل معه، ورزقه يأتيه كل حين وكل يوم، وكل ساعة، حسبما يقدره الله تعالى، ثم إنه سبحانه أمره بصلاة وزكاة وصيام، ووقت لكل من ذلك وقتا، وأمره لا يتعداه بتقديم ولا تأخير ففعل العبد ذلك، وقدر له رزقا، ووقته عنده بوقت معلوم، إن العبد يسيء إلى ربه بأن يتهمه فيما وعده، فيقول: يا ترى يجيئني شيء في هذه السنة أم لا ؟ وإن جاء فهل يجيء كاملا، أو ينقطع بعضه ؟ ومن هذه الأشياء - التي هي إلى الشرك أقرب - أليس هذا من قلة الأدب ؟ فعلمت أنه انما أرادني بهذا الكلام، فاستغفرت الله ورجعت، فنلت بذلك خيرا كثيرا، إلى غير هذه من الكرامات التي يطول ذكرها، ولما كان في سنة سبع وثلاثين قدمت قافلة مكة، ومعهم القاضي شهاب الدين، ومطلقة أخيه ووالداه، فطلع بها الشهاب - صاحب الترجمة - إلى الأمير ودي بن جماز صاحب المدينة، وكلمه في شأن زوجته وأولاده، وأخذ خطه بأن يعقد لهم مجلس شرعي، وكان ذلك في أول نهار الأربعاء، خامس المحرم منها، فلم يلبث أن مرض في آخر النهار، واستمر حتى مات بعد عصر يوم الأحد سادس عشرة، ودفن بعد المغرب في البقيع بالقرب من الإمام مالك مما يلي الطريق، رحمه الله، وقال ابن صالح: الشيخ شهاب الدين النويري، أبو قاضي مكة، ويكنى أبا الفضل، جاور بمكة، وصاهر قاضيها النجم، فزوجه ابنته، وأولدها الذكور والإناث، ثم انتقل إلى المدينة، فتزوج بها خديجة ابنة العفيف بن مزروع، ومات معها، ودفن بالبقيع تجاه قبة إمامه مالك، وكان كثير الذكر والعبادة، على طريق الصالحين، وذكره شيخنا في الدرر ملخصا لترجمته مما تقدم، وسبقهم المنذري، فقال في التكملة إنه تفقه مالكيا، وصحب جماعة من الصالحين وانتفع به جماعة، وكان موصوفا بالصلاح والخير والإيثار، محبا للفقراء، مكرما لهم، ينقطع إلى ما يقضي براحتهم، مبالغا في ذلك، وفي تاريخ الشهاب أحمد بن عبد الوهاب النويري، مما رواه عن أبيه عن جده، وكان خادما للشهيد الناطق، الرضي أبي القاسم، جد أبي صاحب الترجمة: إن رجلين ادعيا عنده في بقرة، وكان مع أحدهما محضر تملكها، فيه شهود، فأدوا فيه عنده، فسأله من بيده المحضر الحكم به، وتسليم البقرة إليه، فقال له: كيف أسلمها لك؟ وهي تقول إنها لخصمك، وتخبر أن المحضر زور، فاعترف بذلك، وأظهر التوبة وسلمها لخصمه، ولما اتصلت هذه الحكاية بقاضي الديار المصرية، العماد عبد الرحمن بن السكري عزله عن نيابته، وكتب إليه أنه كان ينبغي لك أن تعمل في القضية بظاهر الشرع، وتسلم البقرة لمن أثبتها، فلما بلغه ذلك، قال لمن حضره: اشهدوا على أنني قد عزلته وذريته من بعده، فكان كذلك.ها، وماتت عنده رحمهم الله، وكان من بيت الكرامات والمكاشفات، لهم حكايات مغربات، ومقامات مشيدات. جلست إليه يوما بعد أن صليت ركعتين، وكان قد أظلنا مجيء الحاج، فكانت صلاتي كلها وسوسة بما يجيء به الحاج، وما يكون في وظائفي، وما يجيء فيها، وغير ذلك، فقال - عقب فراغي - يا فقيه، ما أقل أدب العبد مع ربه !! الله تعالى خلقه وأوجده، وتكفل برزقه، وجعل الرزق يجري مع الحاجة، لا يتعداها، ولم يرد منه إلا الإخلاص والتوكل والعبادة، وقد جرب العبد وعده تعالى، فوجده صحيحا لا يختل معه، ورزقه يأتيه كل حين وكل يوم، وكل ساعة، حسبما يقدره الله تعالى، ثم إنه سبحانه أمره بصلاة وزكاة وصيام، ووقت لكل من ذلك وقتا، وأمره لا يتعداه بتقديم ولا تأخير ففعل العبد ذلك، وقدر له رزقا، ووقته عنده بوقت معلوم، إن العبد يسيء إلى ربه بأن يتهمه فيما وعده، فيقول: يا ترى يجيئني شيء في هذه السنة أم لا ؟ وإن جاء فهل يجيء كاملا، أو ينقطع بعضه ؟ ومن هذه الأشياء - التي هي إلى الشرك أقرب - أليس هذا من قلة الأدب ؟ فعلمت أنه انما أرادني بهذا الكلام، فاستغفرت الله ورجعت، فنلت بذلك خيرا كثيرا، إلى غير هذه من الكرامات التي يطول ذكرها، ولما كان في سنة سبع وثلاثين قدمت قافلة مكة، ومعهم القاضي شهاب الدين، ومطلقة أخيه ووالداه، فطلع بها الشهاب - صاحب الترجمة - إلى الأمير ودي بن جماز صاحب المدينة، وكلمه في شأن زوجته وأولاده، وأخذ خطه بأن يعقد لهم مجلس شرعي، وكان ذلك في أول نهار الأربعاء، خامس المحرم منها، فلم يلبث أن مرض في آخر النهار، واستمر حتى مات بعد عصر يوم الأحد سادس عشرة، ودفن بعد المغرب في البقيع بالقرب من الإمام مالك مما يلي الطريق، رحمه الله، وقال ابن صالح: الشيخ شهاب الدين النويري، أبو قاضي مكة، ويكنى أبا الفضل، جاور بمكة، وصاهر قاضيها النجم، فزوجه ابنته، وأولدها الذكور والإناث، ثم انتقل إلى المدينة، فتزوج بها خديجة ابنة العفيف بن مزروع، ومات معها، ودفن بالبقيع تجاه قبة إمامه مالك، وكان كثير الذكر والعبادة، على طريق الصالحين، وذكره شيخنا في الدرر ملخصا لترجمته مما تقدم، وسبقهم المنذري، فقال في التكملة إنه تفقه مالكيا، وصحب جماعة من الصالحين وانتفع به جماعة، وكان موصوفا بالصلاح والخير والإيثار، محبا للفقراء، مكرما لهم، ينقطع إلى ما يقضي براحتهم، مبالغا في ذلك، وفي تاريخ الشهاب أحمد بن عبد الوهاب النويري، مما رواه عن أبيه عن جده، وكان خادما للشهيد الناطق، الرضي أبي القاسم، جد أبي صاحب الترجمة: إن رجلين ادعيا عنده في بقرة، وكان مع أحدهما محضر تملكها، فيه شهود، فأدوا فيه عنده، فسأله من بيده المحضر الحكم به، وتسليم البقرة إليه، فقال له: كيف أسلمها لك؟ وهي تقول إنها لخصمك، وتخبر أن المحضر زور، فاعترف بذلك، وأظهر التوبة وسلمها لخصمه، ولما اتصلت هذه الحكاية بقاضي الديار المصرية، العماد عبد الرحمن بن السكري عزله عن نيابته، وكتب إليه أنه كان ينبغي لك أن تعمل في القضية بظاهر الشرع، وتسلم البقرة لمن أثبتها، فلما بلغه ذلك، قال لمن حضره: اشهدوا على أنني قد عزلته وذريته من بعده، فكان كذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
168 - النويري المكي، تاج الدين أبو الفضل محمد بن محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» د. محمد صالح محيي الدين: العبدلاب دولة مستقلة وتحالفها مع الفونج تحالف عسكري
» السادة الأشراف العقيليون آل النويري
» رسالة من الشيخ محمد باجابر
»  السلوك لمعرفة دول الملوك : أحمد بن علي بن عبد القادر، أبو العباس الحسيني العبيدي، تقي الدين المقريزي
» اصل الامازيغ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
aloqili.com :: منتدى تاريخ العقيلى-
انتقل الى: